الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج عليك -إن شاء الله- في هذا العمل والاكتساب منه، ومحادثة المرأة الأجنبية للرجل عبر النت أو غيره، جائزة عند الحاجة، ومع مراعاة الضوابط الشرعية، والبعد عن أسباب الفتنة. وراجعي الفتوى رقم: 30792.
ومتى ما وجدت عملا مباحا لا تحتاجين فيه إلى محادثة الرجال، فالأولى المصير إليه، فذلك أسلم للدين، وأحسن للعاقبة.
والله أعلم.