الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فهذا القول لا يترتب عليه شيء، ولا يجب عليك، ولا على السائلة لك بذلك شيء، إذا لم تخبريها، وتنظر الفتوى رقم: 226024.
والله أعلم.