الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فالذي ننصحكما به أن تتطاوعا ولا تختلفا.
وننصح زوجك أن يمكّنك من الذهاب لأهلك في هذا اليوم، ويقضي العيد هو مع ذويه -إن شاء-، ما دام ذلك يدخل السرور عليك.
وإن أصرّ على الإباء، فننصحك بطاعته، وألا تحدثي مشكلة بسبب هذا الأمر البسيط، فتكلمي معه بلين، ورفق، محاولة الوصول إلى الحلّ الأمثل لمشكلتك، وانظري الفتوى رقم: 184719.
والله أعلم.