الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فقد سبق لنا أن بينا في عدة فتاوى حكم النقاب، وحكم خلعه لأجل الدراسة أو العمل، وما في تلك الفتاوى يغني عن الإعادة هنا؛ فانظري الفتوى رقم: 278788 عن شبهات وجوابها حول النقاب، والفتوى رقم: 334102 عن أحكام التخلي عن النقاب، والفتوى رقم: 200009 عن ترك النقاب لأجل الدراسة، ومثلها الفتوى رقم: 115518، والفتوى رقم: 121112 عن حكم الاستخارة في لبس النقاب، وأخيرا الفتوى رقم: 4470 عن الأدلة على وجوب ستر الوجه.
والله تعالى أعلم.