الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإحساسك بالذنب هنا في غير محله، لأنك لست سبباً في فعل طفلك، ولا تلزمك الصدقة، لكن إن كانت القطة ملكاً للغير دفعت له قيمتها، وانظر حكم ما أتلفه الصبي في الفتوى رقم:
17624
والله أعلم.