الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن كنت قادرة على الجمع بين صلة رحمك والقيام بحقوق زوجك على وجه لا يؤثر فيه ما تسمعين ما يقوله أهلك عنه، فلا شك أن هذا أفضل، أما إن كنت تخافين من تأثير أهلك على علاقتك بزوجك، بحيث تتصرفين معه تصرفاً لا يقره الشرع، كعدم طاعته أو طلب الطلاق منه مثلاً، فهنا نقول لك اقتصري على القدر الواجب فقط من الصلة، ولمعرفة ما تحصل به الصلة انظري الفتوى رقم:
7683، والفتوى رقم:
7260.
والله أعلم.