الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فليس للسائل -على أية حال- أن يأخذ هذا المال، أو جزءًا منه لنفسه! فهو إما لصاحبه، إن ملكه بطريقة شرعية، وإما للصالح العام، المتمثل في الدولة.
وأما السائل، فليس له فيه من حق.
والله أعلم.