الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا حرج عليك إن شاء الله في انتفاعك بنصيبك من هذا الميراث، إذ أن الأصل في مال المسلم اكتسابه من طريق الحل، فلا يمنع من الانتفاع به بمجرد الشك فيه، ولو تورعت وأنفقته في وجوه الخير فهو أولى وأبرأ للذمة.
ولمزيد من الفائدة راجع الفتوى رقم:
9712
والله أعلم.