الإجابــة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله، وصحبه، ومن والاه، أما بعد:
فإن بلغت كثافة الحواجب إلى حد عدها تشوهًا أو عيبًا، فلا نرى حرجًا في تخفيفها.
وإن لم تبلغ ذلك، فلا تأخذي شيئًا منها، وانظري التفصيل في الفتوى: 97964، والفتوى: 124793.
والله تعالى أعلم.