الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فعلى من أصابه هذا المرض الخبيث أن يأخذ بأسباب التعافي منه، ومن ذلك: الذهاب إلى الأطباء الثقات، ومراجعتهم، وما أنزل الله داء إلا أنزل له دواء، وهو مأجور -إن شاء الله- على سعيه في التخلص من هذا الداء، ومراجعته الأطباء الموثوقين، ولبيان بعض ما يعين على علاج هذا الداء الخبيث، تنظر الفتوى: 383239، والفتوى: 176679.
والله أعلم.