الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالمتبادر من السؤال أن هذا الشخص قد أتى إثما عظيما لتعمده الكذب من غير أن يكون له مبرر شرعي في ذلك، وعلى هذا، فالواجب عليه الآن التوبة والاستغفار ولا شيء عليه إن شاء الله تعالى في اليمين التي أقسمها، لأنه لم يكن متعمدا لها، وبالتالي فهي لغو، وانظر الفتوى رقم:
1910.
والله أعلم.