الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن السفر إلى بلاد الكفار والإقامة بينهم وأخذ جنسيتهم كل ذلك لا يحل إلا لضرورة وبقدرها، أو لحاجة معتبرة، مع وثوق المسلم من ثباته على دينه وخلقه، فإذا كنت مضطرا لأخذ هذه الجنسية، فلا بأس في السفر والإقامة عندهم ريثما تحصل على مقصودك، وانظر الفتوى رقم:
18886، والفتوى رقم
1204.
والله أعلم.