الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فما دام هذا الشخص تائبًا، فلا حرج عليه فيما فعله من استعمال المعاريض في الحلف لزوجته، وليس هو -والحال هذه- كاذبًا، ولا يلزمه شيء.
وعليه أن يستمر في توبته تلك، وألا يعود لشيء من تلك العلاقات الآثمة.
والله أعلم.