الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا يمكننا الجزم بأن سبب مرض هذه البنت هو ما أخبر به الطبيب أو ما يعتقده أهلها، ولكن عليكم بكتاب الله الذي هو الشفاء لمرض الأبدان ومرض القلوب، ولا مانع من مواصلة علاجها مع الطبيب النفسي والرقية الشرعية مذكورة في الفتوى رقم: 4310، مع ما فيها من إحالة.
والله أعلم.