الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فالمنتحر من أصحاب الكبائر، وما ورد في النصوص من تحريم الله عليه الجنة يدل على هذا، وأنه متوعد بالعذاب، لا أنه مشرك مخلد في النار.
والمنتحر تحت مشيئة الله تعالى، إن مات على التوحيد، ولتنظر الفتوى: 389368.
والله أعلم.