الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فنسأل الله أن يتوب عليك واعلم أنك على خطر عظيم، فتدارك نفسك قبل فوات الأوان ونزول العقاب، وتأمل كيف يكون حالك يوم تقف بدون توبة بين يدي الواحد القهار فيسألك عما صنعت، فبماذا تجيب؟
وراجع لزاماً الفتاوى التالية أرقامها:
1869/
179/
32581/
7123/
28972
وعليك أن تستعيض عن الحرام بالحلال، فننصحك بالزواج واجتناب الرفقة السيئة.
والله أعلم.