الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فاستعمالك بطاقة الإنترنت في الدراسة أو غيرها من الأمور المباحة النافعة؛ حلال لا إشكال فيه، وكونك اشتريتها بغرض استعمالها في الحرام؛ لا يحرّم عليك استعمالها في الحلال.
والمهم أن تثبت على توبتك، وتحذر من اتباع خطوات الشيطان، وتجتهد في الأعمال الصالحة، وشغل الأوقات بالأعمال النافعة، مع الاستعانة بالله والتوكل عليه.
والله أعلم.