الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دمت لا تعلم أن أفراد البيت يستعملون الشبكة في المحرمات، فلا حرج عليك في إشراكهم في شبكة الإنترنت. ولا إثم عليك لو استعملوها في محرم دون علمك، ومن الحسن تذكيرهم بين الفينة والأخرى بمراقبة الله في استعمالهم شبكة الإنترنت، ووجوب البعد عن الاستعانة بها على المحرم.
وراجع للفائدة، الفتويين: 306316 - 402760.
والله أعلم.