الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلم تكن زيارة والد زوجك لازمة لك، لكن لم يكن يجوز لك حرمانه من رؤية أولاد ابنه؛ لما في ذلك من قطيعة الرحم.
ومن ثم؛ فعليك أن تتوبي إلى الله، وتستغفريه مما ألممت به، واجتهدي في الإحسان لهذا الميت بالدعاء له، أو الصدقة عنه.
والله أعلم.