الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالدراسة ليست عائقاً عن الزواج، وكون الرجل أصغر سناً من المرأة لا إشكال فيه إذا رضيته زوجاً.
ولست في السن المذكورة صغيرة -كما تزعمين- فما دام الخاطب صالحاً، فلا ترديه دون مسوّغ.
فالزواج نعمة عظيمة، ويشتمل على مصالح كثيرة دينية ودنيوية، والمبادرة به أفضل.
والله أعلم.