الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد ارتكبت بما فعلت كبيرتين هما: عقوق أمك وقطيعة رحمها، والعقوق من أشد المحرمات للأدلة المصرحة بوجوب بر الأم وصلتها، ولو كانت أمك هي البادئة بهذه القطيعة، إذ الواجب عليك في كل الأحوال الترفق بها والإحسان إليها، والصبر على أذاها، وانظري الفتوى رقم:
22112، والفتوى رقم:
36831.
والله أعلم.