الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلست مقصرة في حقّ بناتك بسكوتك عن مطالبة زوجك بتسجيل ملكه باسمه، وما دمت نصحت لزوجك، فقد أدّيت ما عليك، لكن لا مانع من معاودة النصيحة، أو توسيط بعض الصالحين من الأقارب، أو غيرهم؛ ليبينوا له أنّ كتابة الأملاك والإشهاد عليها أحفظ للحقوق، وأقطع للنزاع.
والله أعلم.