الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا يجب عليك مغادرة هذه المجموعة، وإنما عليك أن تستغلها في الخير من التواصل معهم، ونشر ما يفيدهم، وينفعهم.
وإذا نشر أحدهم ما لا يجوز، فعليك أن تنصحه بحكمة ورفق، وتبين له حكم الشرع فيما ينشره؛ وبذلك تبرأ ذمتك -إن شاء الله-.
والله أعلم.