الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلم نقف على هذا الكلام بحروفه في مصنفات ابن الجوزي التي بين أيدينا، وإن كان هو في نفسه كلاما صحيحا بلا شك. وقد نَسَب الجملةَ الأولى منه إلى ابن الجوزي غيرُ واحد، وعزوها إلى صيد الخاطر، لكننا لم نجدها في النسخة التي بين أيدينا منه.
والله أعلم.