الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فنصيحتنا هي أن توسطي أحداً من أهل الخير والصلاح ليبحث مع أهلك وزوجك في أسباب الخلاف ويحاول أن يصلح بينكما، ولا تتعجلي في طلب الطلاق ما دام الإصلاح ممكناً، وراجعي للأهمية الفتوى رقم: 28749 والفتوى رقم: 3748 والله أعلم.