الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعـد:
فإنه يلزمك رد ما أخذت أو قيمته أو طلب السماح، وإذا كان في رد الحق بصفة مباشرة إحراج لك فإنك ترده بأي وسيلة، والذكي لا يعدم حيلة، ولا تكذب ففي التورية والمعاريض مندوحة عن الكذب، والمهم أن يصل المال إلى مالكه وإن لم تخبره بما جرى. وراجع الفتاوى التالية: 22730/36414 .
والله أعلم.