الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فعملك في الشركة المذكورة فيما لا تباشر فيه حرامًا، ولا تعين عليه إعانة مباشرة؛ لا حرج فيه، ولا فيما تكسبه منه، ولا يؤثر على ذلك كون الشركة تقترض بالربا لبعض أعمالها، ما دام عملك فيها لا صلة له بذلك.
وانظر للفائدة الفتوى: 117468.
والله أعلم.