الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن أمكن إرجاع هذا المال إلى جهة العمل تحت أي مسمى فيجب إرجاعه.
وإن لم يمكن إرجاعه فحق هذه الأموال العامة أن تصرف في مصالح المسلمين وسد حاجة الفقراء والمساكين.
وانظر الفتوى رقم: 18398.
والله أعلم.