الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كان ما تراه رؤيا صالحة؛ فيجوز لك أن تقصها على من تحب، ولا حرج في ذلك.
وأما إن كان ما رأيته بخلاف ذلك؛ فالسنة أن تتعوذ بالله تعالى، ولا تحدث بما رأيت أحدا.
وانظر الفتوى: 64867.
والله أعلم.