الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج عليكم في عدم تنفيذ هذه الوصية، ولا يوجب ذلك لا كفارة، ولا أي عمل.
والذي ينفع أباكم الآن هو العمل الصالح من دعائكم، واستغفاركم له، والصدقة عنه، والحج والعمرة.
وراجع للفائدة الفتاوى: 109039، 140832، 111133.
والله أعلم.