الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن كنت في عملك تعرضت للخلوة، أو الاختلاط المريب مع الرجال الأجانب؛ فهذا غير جائز، وعليك التوبة منه.
والتوبة تكون بالإقلاع عن الذنب، والندم على فعله، والعزم على عدم العود إليه.
وللفائدة حول ضابط الخلوة المحرمة؛ راجعي الفتوى: 354592.
والله أعلم.