الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فأخو خالك -أخو أمّك من الأب- من جهة أمّه؛ ليس محرمًا لك من جهة النسب، إن لم يكن بينك وبينه رضاع يحرم؛ إذ لا سبب يجعله محرمًا لك، فليس أخًا لأمّك، لا من الأب، ولا من الأم.
وانظري محارم المرأة من الرجال في الفتوى: 131462.
والله أعلم.