الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن الذي نراه هو المشاركة في نشر العلم النافع عبر وسائل التواصل -كالموقع الذي ذكرته أو غيره-، ما دامت المشاركة فيها لا تؤدي إلى مفسدة، كإدمان يفضي إلى إضاعة الواجبات، والتفريط فيها، أو نحو ذلك من المفاسد.
وغلبة القصص غير اللائقة على الموقع لا تمنع المشاركة فيه، ونشر الأمور المفيدة من خلاله.
وراجعي في هذا الفتاوى: 197017، 327931، 181339.
والله أعلم.