الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالحكم على الشيء فرع عن تصوره كما هو معلوم، ولذا فلا يمكننا الحكم على هذا الخل إلا بمعرفة مكوناته وخصائصه، وهذا خارج عن مجال تخصصنا، فنرجو -من الأخ الكريم- أن يسأل بعض أهل التخصص في معرفة مكونات هذه المواد وخواصها، ويرسل إلينا بذلك لتتسنى لنا إجابته إجابة مفصلة.
وقد سبقت لنا عدة فتاوى حول الخل تمكن الاستفادة منها ومراجعتها تحت الأرقام التالية: 20249/35451/35836.
والله أعلم.