الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فتغيير النتائج المعملية في الأبحاث العلمية، من جملة الغش والكذب المذموم عقلًا وشرعًا!
فعليك أن تتوب إلى الله تعالى، وتستغفره من ذلك.
وأما العمل بشهادة الماجستير أو الدكتوراه في المستقبل، فلا يحرم راتبه، ما دام العمل ذاته مباحًا، وصاحبه كفئًا له، ويؤديه على الوجه المطلوب. وراجع الفتاوى: 144939، 165641، 23470، 65331.
والله أعلم.