الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا حرج -على أية حال- في استخدام هذا الأمر البرمجي، ولا في استخدام مهامه، ولا في استخدام البرامج التي استعمل في برمجتها!
وحكم هذه التسمية إنما يتعلق بمن سماها، لا بمن استعمل وظائف هذا الأمر البرمجي.
ويتأكد هذا بما ذكره السائل في سؤاله الآخر بأن المبرمج يمكنه أن يغير هذا الاسم، ويسميه باسم آخر؛ وعندئذ، فلا وجه للسؤال.
والله أعلم.