الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن إخبارك بقدر من الراتب دون القدر الحقيقي الذي يحصل عليه أبوك، إخبار بخلاف الواقع، وهذه هي حقيقة الكذب، والكذب محرم.
فاجتهدي في البحث عن سبل مشروعة تستطيعين بها تحقيق مقصودك من غير الوقوع في الكذب.
وراجعي للفائدة الفتوى: 75174.
والله أعلم.