الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن كان المقصود بالألعاب الجنسية: الدمى، والأعضاء الجنسية، ونحو ذلك؛ فبيعها حرام، لا تجوز مباشرته، ولا الإعانة عليه.
فإن أمكنك اجتناب بيع هذه المحرمات؛ فعملك مباح، وكسبك منه حلال، وراجعي الفتوى: 343765.
والله أعلم.