الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فما أخذته من هذه الفوائد -وأنت معتقد حِلَّه، أو مقلدا لمن أفتاك بذلك-؛ فلا يلزمك فيه شيء.
وأما ما أخذته بعد العلم بحرمته؛ فلا يجوز لك الانتفاع به، بل تنفقه في سبل الخير وأعمال البر.
وانظر الفتويين التاليتين: 132350، 201874.
والله أعلم.