الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن سكرات الموت لا بد منها لكل أحد، ولكنها تتفاوت شدة وضعفًا، وتكون في الغالب خفيفة على المؤمنين.
ومن ثم؛ فلا حرج في الدعاء بأن يخفّفها الله عنك، ويهوّنها عليك، لا بأن يرفعها بالكلية؛ فإنه لا بد منها لكل أحد، وانظر الفتوى: 71977.
والله أعلم.