الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن المقصود بأصول الإنسان من كانت لهم عليه ولادة كالأب والجد والأم والجدة، وإن علوا، ولهم أحكام خاصة بهم ذكرها الفقهاء في كتبهم تتعلق بالنفقة والزكاة وغيرهما.
والفروع هم من كان للإنسان عليهم ولادة كالأبناء وأبنائهم وإن سفلوا.
وأما ذوو القربى فهم أرحامه من جهة أبيه أو من جهة أمه، كالأعمام والعمات والأخوال والخالات، والإخوة والأخوات ونحوهم.
وتراجع لمزيد من الفائدة الفتويين: 26323/43813.
والله أعلم.