الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فأما الصيام؛ فإن كنت صمت، ولكنك مارست تلك العادة جهلا في نهار رمضان؛ فصيامك صحيح، ولا قضاء عليك فيما نفتي به، وانظري الفتوى: 79032.
وأما الصلاة؛ فإذا أردت قضاء ما فاتك منها، وكنت تجهلين عدده؛ فإنك تعملين بالتحري، وتقضين ما يحصل لك به غلبة الظن ببراءة ذمتك.
ولبيان كيفية القضاء تنظر الفتوى: 70806.
والله أعلم.