الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فتكفيك التوبة النصوح، والعزم على عدم نشر شيء إلا بعد التثبّت من صحّته.
ويسعك معرفة صحّته بسؤال أهل العلم، أو تقليد المواقع الموثوق بها.
ولا يلزمك تجاه ما مضى شيء ما دام في الأمر مشقة ظاهرة -كما ذكرت-.
والله أعلم.