الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن كانت زوجتك تابت إلى الله مما وقعت فيه من العلاقة المحرمة؛ فأمسِكْها، ولا تطلِّقها؛ فالتوبة تمحو ما قبلها، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له.
وقم بحقّ القوامة على زوجتك، وسُدَّ عليها أبواب الفتن، وجنِّبها مواطن الريبة، ثم أحسِنْ الظنّ بها، وراجع الفتوى: 427672.
والله أعلم.