الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فما دمت محتاجا تلك البطاقة، ولا تترتب عليها فوائد ربوية، وستستعملها في حدود رصيدك الذي أودعته، كما ذكرت في قولك: ( أضع فيها المال الخاص بي، وعند الشراء أو السحب يخصم من مالي الخاص، ولا يطبق أي فوائد على الفيزا ). فلا حرج عليك -إن شاء الله تعالى- في أخذها والانتفاع بها.
وللفائدة، انظر الفتوى: 197921.
والله أعلم.