الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما حصل منك لا يعتبر سبقا للإمام، فأنت لم تكن مقتديا به في السجود، ثم قمتَ قبله، لكن كان الأفضل في حقك أن تلتحق بالإمام في الحالة التي وجدته فيها، كما سبق في الفتوى: 379546
ولم يكن هناك داع لإعادة الصلاة، فهي صحيحة، ولم يحصل ما يبطلها. وراجع مبطلات الصلاة في الفتوى: 6403
والله أعلم.