الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا مانع من نظر الزوج إلى صور زوجته التي في عصمته، وإن كان تم تصويرها قبل أن تكون زوجة له.
فالعبرة -والله أعلم- بالحال لا بما كان ولا بما قد يكون ، وعليه فما دام في وقت النظر زوجا لمن ينظر إليها فلا حرج.
والله أعلم.