الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالمفتى به لدينا أن العدل بين الأحفاد ليس واجبا، وانظر الفتوى: 112206.
لكن لو أشركت أنت أخواتك في حصتك كان ذلك عملا صالحا، واحتياطا، لتبرئتك، وتبرئة جدك على القول الآخر.
والله أعلم.