الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دام أبوك أخرج عنك الكفارة للجمعية التي يثق فيها الناس، ويدفعون لها الكفارة، لتوزيعها على مستحقيها؛ فقد برئت ذمتك.
وإعادتك للصيام بعد ذلك هي من قبيل الوسوسة، فاحذريها، ولا تسترسلي معها.
وانظري لمزيد من الفائدة، الفتوى: 430588
والله أعلم.