الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا احتسب هذا الأخ عند الله فنرجو أن يكون مأجورا على خدمته للمسجد ولو كان يأخذ على ذلك أجرا، وراجع التفاصيل في الفتوى رقم: 24295، والفتوى رقم: 11701.
والله أعلم.